نُقتل ونُصلب ونقوم في اليوم الثالث

حي هو رب الجنود ومبارك صخرتي 

هل تعلم ان جنود الرب هم اول من حذروا من الاجندة الغربية الداعية لنشر الشذوذ وتشريع زواج اللواط وتدمير أسس المجتمع وروابط العائلية ؟

هل تعلم ان وجود مجموعات لجنود الرب في أرض الرب هو مصدر طمأنينة روحية لأهلها وفخر لشبابها وشاباتها ؟
هل تعلم ان مهمة جنود الرب هي إعادة مجتمعنا المحافظ الذي انساق على الموضة الغربية اللااخلاقية وتذكيره بوصايا ربنا يسوع المسيح ، ؟

هل تعلم ان جنود الرب هي العين الساهرة ودائماً بالمرصاد لأي محاولة لإدخال تعليم تغيير الجنس في المدارس والحضانات وضرب كل قيم الاخلاقية والطبيعة البشرية بعرض الحائط 

يا أتباع إبليس مهما حاولتم ضرب سمعتنا كلما ازداد عزمنا وقوتنا
مهما حاولتم تشويه صورتنا كلما زدنا بياضاً وإشراقاً 
مهما حاولتم التحريض علينا كلما تمددنا اكثر
كلما حاولتم التخويف منا ، انضم الينا مئات الاخوة الجدد 

لذلك نقول لكم إتقوا الله ولا تحاولوا من جديد ، لإننا سوف نصدكم ونصدمكم من جديد ،نحن ابناء النور والقيامة 
نُقتل ونموت ونحيا باليوم الثالث ، وأبواب الجحيم لن تقوى علينا ، أمين ثم أمين

“مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟” (رو 8: 35)