يقولون شُبه له ، و نحن نقول لهم صُلب ودُفن وقام في اليوم الثالث …أمين

آلات تعذيب المسيح، و أماكن تواجدها أدلة تاريخية و أثرية تؤكد حقيقة صلب المسيح.

  • خشبة الصليب:
    بعد إكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة أوائل القرن الرابع تم تقسيم الصليب إلى أجزاء إنتشرت
    في عدة أماكن في العالم.
  • إكليل الشوك: محفوظ في كاتدرائية نوتردام بفرنسا.
  • المسامير:
    إكتشفتها الملكة هيلانة مع الصليب المقدس،
    و أرسلتها إلى الملك قسطنطين الذي فرح بها،
    و ثبت إحداهم فى الخوذة الملكية، و الثلاثة المسامير
    موزعة في ثلاثة أماكن: كنيسة الصليب بروما.
    دير سان دنيس بفرنسا، دير سان جيرمان بفرنسا.
  • ملابس المسيح :
    تم العثور عليها مع درجات سلم قصر بيلاطس
    الذي صعد عليه المسيح، و القصبة التي أعطيت للمسيح
    على صولجان، و الإسفنجة المقدسة، و الحربة،
    و العامود الذي ربط عليه، و تم جلده و عصابة الرأس
    (التي للعين فى بيت قيافا) و حجر التحنيط الذي إستخدمه يوسف الرامي فى تحنيط جسد الرب يسوع المسيح
    موجود في كنيسة القيامة.
  • كفن المسيح:
    إشتراه يوسف الرامي و كفن به المسيح،
    و عند القيامة ظلت الأكفان بالقبر فإحتفظ بها التلاميذ،
    ثم حمل تداوس الرسول الكفن إلى أبيجار الخامس حاكم أودسا، و إنتقل الكفن عبر القرون من أودسا
    إلى القسطنطينية إلى فرنسا،
    و أخيرا إستقر بتورينو فى إيطاليا.