التفاصيل في الفيديو ادناه
بحجة حماية الطبيعة والمناخ قام العشرات من نشطاء المناخ في أماكن متفرقة من ألمانيا وبدأوا بتخريب أشجار أعياد الميلاد بطلاء برتقالي لأنها سبب في تدمير المناخ.
النشطاء من جماعة أطلقت على نفسها (الجيل الأخير) ويقصدون أنهم آخر جيل يستطيع إنقاذ البشرية من انهيار المناخ ، وهم نفسهم من يروج للزواج المثلي والشذوذ والانحطاط الاخلاقي الهادف إلى تدمير قيم الحضارة الإنسانية والعائلة المتمثلة بالأم والأب اي الذكر والأنثى ، وهم نفسهم من يهاجم ويحقر الكنيسة ورجال الكهنوت ، ويقومون بدعايات الترويج للشذوذ الجنسي في المدارس والجامعات ،
ام في لبنان فهناك جمعيات, تعمل تحت شعارات حقوق الانسان المزيفة والمنظمات الغير حكومية المعروفة التوجه و مصادر التمويل، يقومون بتحريض الشباب اللبناني للانقلاب على قيم ومبادئ مجتمعنا الشرقي المحافظ ويحظون برعاية من عدد من نواب الصدفة والعار (التغيريين) ومنهم نائبة الصدفة بولا يعقوبيان ونجاة صليبا ومارك ضو وغيرهم من مخربي المجتمع اللبناني تحت شعار كلن يعني كلن
جنود الرب
