إستعدي يا بيت لحم… إنه آت.
عيد الميلاد المجيد
عبارة ننتظرها ونرددها بفرح عظيم
“أَنَّهُ وُلِدَ لَكُمُ الْيَوْمَ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ مُخَلِّصٌ هُوَ الْمَسِيحُ الرَّبُّ.” (لو 2: 11). هو ربنا والهنا ملك الملوك ورب الأرباب ، رب الجنود ، وللميلاد اهمية كبيرة لدينا ونستعد له نحن المؤمنين بالصوم والصلاة وليس بالرقص وبالشعارات الشيطانية
وكما نرى في هذا الإعلان ( الجمجمة )التي تدل الى الموت
على عبارة ” ميلاد مجيد ” ، هو عمل مشين ومرفوض فإلهنا اله احياء وليس اموات
ونحن لا نقبل ان يستهين احدا بقدوم الرب عبر وضع شعارات مسيئة لقدومه ، وقد علمنا بأن صاحب الاعلان الذي يشرع ابواب الحفل هو سوري الجنسية ويدعى (س . خ ) وهذا ما يثير الشك بأن الفعل مقصود لإهانة واستفزاز المؤمنين المسيحيين في عيدهم ولخلق بلبلة في الشارع ، لهذا نضع الإعلان وصاحبه برسم المعنيين في الدولة ليبنى على الشيء مقتضاه .
جنود الرب